واليوم، 19 كانون الثاني/يناير، رئيس وزراء "الاتحاد الروسي" دميتري ميدفيديف تعقد اجتماعا بالتنمية الاقتصادية في البلاد، التي ستناقش جملة أمور، اتخاذ تدابير لدعم صناعة السيارات المحلية. وذكرت صحيفة الأعمال كوميرسانت واحداً من الأحداث التي يمكن أن تصبح برنامج العودة من قروض تفضيلية السيارات، راسخة في فترة الأزمة في فترة السنتين 2008-2009؛ وسوف تكون التدابير المعروضة وأكثر طموحا.
على استئناف سيارة تفضيلية القروض (تذكر وجوهر هذا العمل أن تتخذ الدولة على مدى الأكثر سعر الفائدة عند شراء سيارة على الائتمان من القائمة المعتمدة) حث وزارة التنمية الاقتصادية. ووفقا للاقتصاديين، تخصيص 2 بیلیون روبل لهذا الغرض يمكن أن يؤدي إلى مبيعات إضافية من حوالي 40000 سيارة. ونظرا لحقيقة أنه بعد رفع معدلات الفائدة الرئيسية للبنك المركزي أسعار الفائدة على قروض السيارات ارتفعت بنسبة 30-40%، يجب أن يكون هذا الدعم شعبية جداً.
مبادرة أخرى من وزارة الاقتصاد هو تليين شروط العقود مع شركات صناعة السيارات الأجنبية في ظروف الجمعية الصناعية في روسيا. سنة 2011 من الاتفاقات، وارتكبت عددا من عمالقة صناعة السيارات في العالم (رينو-نيسان، فولكس واجن، دايملر، فورد، وجنرال موتورز) للاستثمارات في واعدة الطلائعية، التنمية، والتوسع في الإنتاج؛ الآن جزء من هذه الاتفاقات المتوقعة تجميد، ولكن خلافا لمنظمة التجارة العالمية إبرام اتفاقات جديدة على برومسبوركي مع الشركات المصنعة اليابانية والصينية.
غير صحيفة كوميرسانت المصادر تؤكد أن الحكومة لن توافق على خطوات جذرية ويمكن الموافقة على هذا التمديد لبرنامج إعادة التدوير. سنراقب التطورات.